The Basic Principles Of الاحتراق النفسي للأم
The Basic Principles Of الاحتراق النفسي للأم
Blog Article
وبعبارة أخرى، انصب اهتمامهم على « إيجاد تصور عام لأساليب المعالجة »
يوجد العديد من تعاريف متلازمة الاحتراق النفسي ونذكر أهمها فيما يلي (هذة القائمة ليست وافية):
وينبغي على الأم التي تمر بمثل هذه الأعراض التواصل مع الشريك أو الأصدقاء أو عائلتها بحثًا عن مساعدتهم لها.
فيما يلي بعض الاستراتيجيات التي يمكن أن تساعد الآباء في التعامل مع الإرهاق الأبوي:
قد يفيدك تشتيت انتباهكِ عن أخطاء طفلكِ في أوقات غضبكِ، بدلًا من تعنيفه، لأن العقاب اللفظي والعاطفي والجسدي يحفز لجوء طفلكِ إلى السلوك العدواني.
حيث يشعر الكثير من الآباء بالضغوط الناتجة عن تنظيم الوقت بين العمل، العناية بالأطفال، وإدارة الحياة المنزلية، إذ يصبح الوقت المتاح للراحة أو الاسترخاء محدودًا جدًا مع الجدول المزدحم، مما يزيد من احتمالية الإرهاق.
من أبرز علامات متلازمة الاحتراق النفسي التي تجدها هي معاناتك من التشاؤم والانفصال، والبحث عن أفكار للهروب من العمل، حتى لو كنت مع أصدقائك وعائلتك.
يُمكن للأفراد الذين يُعانون من الاضطراب ثنائي القطب أن يواجهوا تقلبات كبيرة في مزاجهم، بدءًا من نوبات الهوس أو الهوس الخفيف التي تتميز بارتفاع المزاج وزيادة الطاقة والاندفاع نور الامارات وصولًا إلى نوبات الاكتئاب التي تتميز بانخفاض الحالة المزاجية والتعب وضعف التركيز. يمكن لفترة ما بعد الولادة أن تؤدي إلى تفاقم هذه التقلبات المزاجية، مما يشكل تحديات لكلٍ من صحة الأم، وقدرتها على رعاية طفلها الرضيع.
اطلقي العنان لإبداع طفلك في عطلة نهاية الأسبوع بأنشطة فنية ساحرة الأم العصرية
الإهمال الذاتي، وذلك لتخلي الآباء والأمهات عن العناية بأنفسهم وصحتهم من أجل تلبية احتياجات أطفالهم، مما يزيد من تفاقم حالة الإرهاق ويجعل التعافي منها أصعب.
تمثل العناية بالنفس عاملًا مهمًا وضروريًا من العوامل التي تساهم في تجنب الإرهاق الأبوي.
وبالنسبة لهؤلاء المراقبين، فإن متلازمة الاحتراق النفسي تستهدف، بصفة أساسية، الأشخاص الذين يتطلب نشاطهم المهني التزامات كبيرة في علاقات العمل مثل الأخصائيين الاجتماعين والمهن الطبية والمعلمين.
يمكن لهذه الأعراض أن تعطل الأداء اليومي بشكل كبير، وتضعف قدرة الأم على الارتباط بمولودها الجديد والمشاركة في مهام تقديم الرعاية الروتينية. علاوة على ذلك، يمكن لتجارب الولادة المؤلمة أن تؤدي إلى تآكل إحساس الأم بالكفاءة الذاتية والثقة في قدرتها على التغلب على تحديات الأمومة، مما يؤدي إلى الشعور بالنقص والشك في الذات. إذا تُرِك التأثير النفسي للولادة المؤلمة دون مُعالجة، فيمكن أن يكون له آثار عميقة على الصحة العقلية للأم على المدى الطويل، مما قد يُعرضها لصراعات مستمرة مع القلق أو الاكتئاب أو اضطراب ما بعد الصدمة.
توجد بعض العوامل التي تؤدي للإصابة بمتلازمة الاحتراق النفسي، ومنها:-