Getting My الذكاء العاطفي عند المرأة To Work
Getting My الذكاء العاطفي عند المرأة To Work
Blog Article
ثانياً: هل معدل الذكاء العاطفي عند المرأة أعلى منه عند الرجل؟
الذكاء العاطفي هو وسيلة أساسية لتحسين حياتك الشخصية والعملية وعلاقتك بنفسك وبالآخرين. ويدخل في العديد من جوانب الحياة التي تتأثر به بصورة استثنائية؛ فإذا كنت زوجاً، مديراَ، قائداً، موظفاً، أباً، صديقاً، يجب أن تتعلَّم هذه المهارة وتنمِّيها من أجل تحسين حياتك وحياة الآخرين.
بعد تحديد مشاعر واحتياجات زوجك تجب عليكِ مواجهتها، سواء كانت إيجابية أم سلبية.
محتوى الموقع حديث يضم آخر الأخبار وذو صلة وثيقة بالمرأة، بحيث يركز على العلامات التجارية الفاخرة والتجارب والخبرات التي من شأنها أن تلهم النساء، وترفعهن أكثر على جميع المستويات وفي كل مجالات حياتهن .
ب- الوعي الاجتماعي: ويتمثّل بالقدرة على معرفة كيف يشعر الآخرون، والتعامل معهم وفقاً لاستجاباتهم العاطفية.
يساعد التأمل على زيادة وعيك بجميع مشاعرك وتجاربك، والالتزام بممارسة التأمل يطوّر لديك مهارات تقبل المشاعر ويوفر فوائد أخرى مثل المساعدة على الاسترخاء والنوم بشكل أفضل.
تُعدُّ إدارة التوتر هي فقط الخطوة الأولى لبناء الذكاء العاطفي. تشير نظرية التعلق إلى أنَّ تجربتك العاطفية الحالية قد تكون انعكاساً لتجربة مراحل حياتك المبكرة؛ إذ غالبًا ما تعتمد قدرتك على إدارة المشاعر الأساسية مثل الغضب والحزن والخوف والفرح على جودة واتساق تجاربك العاطفية المبكرة في الحياة.
أي إدراك الفرد لمشاعر وعواطف الآخرين والتأثير فيها وتشمل كفاءات عدة منها:
إتاحة محتوى هارفارد بزنس ريفيو لمؤسستك سهل وقابل للتنفيذ سريعاً اضغط لمعرفة المزيد
يشمل القدرة على حل المشكلات والاستنتاج والاستقراء والتعلم من خلال دراسة العلاقات السببية.
مقالات مرتبطة لماذا يعد الذكاء العاطفي مفتاح استمرارية الزواج؟ أهمية الذكاء العاطفي في تعزيز مسيرتك المهنية وتحسين حياتك أهمية الذكاء العاطفي في الزواج
إضافة إلى ذلك، عندما تشعر أنَّك تتجاهل مشاعر طفلك، حاوِلْ مراقبة نبرة صوتك وتعبيرات وجهك ولغة جسدك، وانظر إلى نفسك في المرآة إن أمكن، فإذا كانت تلك النبرة أو ذلك التعبير يؤذي مشاعرك، فسيحدث ذلك مع طفلك أيضاً، وتذكَّر من حين لآخر ما شعرت به حينما وجَّه إليك والداك مثل تلك الكلمات والتعبيرات، ويُسهم تذكُّر تلك التجارب المؤلمة في منعك من معاملة أطفالك بتلك الطريقة.
أن تتمتع بالذكاء العاطفي والاجتماعي؛ يعني أن تنفتح على الآخر، وتتقبل اختلافه عنك، وأن تُدرك أنَّ لكل شخص منا نون شخصيته وآرائه وقناعاته الخاصة، التي يجب تقبلها واحترامها.
في الوقت الذي يكتسب فيها المرء مهارات الذكاء العاطفي والاجتماعي، فهذا يعني أنه قد اكتسب مهارات إحداث التوازن بين العقل والقلب، وبهذا التوازن فهو يحقق مجموعة من الفوائد الهامة وهي: